فنانة وراقصة مصرية شهيرة شاركت في أكثر من 50 عمل سينمائي كراقصة وممثلة، وكانت أول من رقص على أغاني أم كلثوم.
وقد رقصت في حفلات زفاف جميع أبناء الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، و أمام الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، والرئيس التونسي الحبيب بورقيبة الذي منحها وسامًا على رقصتها.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هل تعاني من تساقط الشعر؟ قد يساعد هذا الزيت الخارق في تحفيز النمو!
تجربة مريرة حرمت سمير صبري من الزواج.. اعترافات صادمة للراحل
عروس ترفض عريسها في ليلة الزفاف لسبب صادم!
مبتسمًا على كرسي متحرك.. الصورة الأخيرة للراحل سمير صبري أبكت الجميع!
تحذير خطير .. لا تتناول هذه الادوية ابداً لانها تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون
مشروب بسيط يمنع ارتفاع الجلوكوز في الدم ويمنع التهاب البنكرياس وينشط عملية حرق السكر .. تعرف عليه
لماذا أخفى سمير صبري تواجده بفندق ولماذا ترك أهله ومنزله في أيامه الأخيرة؟ طارق الشناوي يصدم الجميع!
مش كل ألم في الصدر أزمة قلبية .. سر الوخزات الحادة التي نشعر بها (تعرف عليها الان)
صورة نادرة من خطوبة محمد فؤاد والفنانة صابرين قبل 32عاماً.. لن تصدق كيف كان شكلهما
الرغبة الشديدة في تناول الطعام والشراب يمكن أن تشير إلى هذه الحالة الخطرة!
في ذكرى وفاته الأولى.. لن تصدق ماهي وصية سمير غانم لـ حسن الرداد ورامي رضوان
ماذا قال الراحل سمير صبري قبل وفاته.. تعرف على التفاصيل
كما رقصت أمام ضيوف مصر الرسميين من روسيا، و زارت موسكو بدعوة من الجنرال أندري غريتشكو وزير الدفاع السوفيتى، لذلك أطلق عليها لقب "راقصة الملوك".
انها الراقصة سهير زكي التي ولدت في 4 يناير 1945 في المنصورة، و انتقلت إلى الإسكندرية لتبدأ مشوارها مع الرقص الشرقي من مسارح الثغر، ثم اتجهت إلى القاهرة ورقصت في برنامج "أضواء المسرح".
وامتلكت سهير أداء مبهر فى تقديم الاستعراضات فكانت واحدة من أنجح فنانات عصرها.
وقد ذكر الكاتب ياسر ثابت في كتابه "قبل الطوفان" بعض الالقاب الاخري التي حصلت عليها سهير زكي ، مشيرًا إلى أن الفنان عبدالحليم حافظ اسماها "الشيخة"؛ لأنها رفضت عروضه المغرية للرقص في الكويت وبيروت وإمارات الخليج. واضاف أنها اعتادات أن تصوم وتصلي في شهر رمضان وتقول هذه نقرة وهذه نقرة.
كما ذكر انه كان لسهير دور فعال في السياسة و لولاها لتم تغيير التاريخ المصري، مشيرا الي وقوع وزير الدفاع الروسي في غرامها من اول نظرة ،و لم يستطع أن يرفض لها اي طلب، و برغم ذلك لم تطلب اي شئ لنفسها بل كانت كل طلباتها تتعلق بتسليح الجيش المصري بعد هزيمة 5 يونيو 1967.
واضاف انه فتحت العلاقة بين سهير و غريتشكو صفحة جديدة في كتاب العلاقات "المصرية – السوفيتية"، في مجال التعاون .العسكري.